The Red Free   About Us    Go Topics    Main Page                            www.aleppogate.blogspot.com  ,  aleppogates@yahoo.com    Contact Us...   
   English
           Liberty Word, Mot De Liberté, الكلمة الحرة
Peace ? or .......just Peace-Conference  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Portugal and Spain, Lebanon and Syria  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Send your topics, comments and Inquiries on  aleppogates@yahoo.com  so that I can publish them here
Liberty Word
Topics In English


Useful Webs

Islamic Webs "English"
New   

maryamthemaiden


مريم العذراء والبهتان الهزيل

السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته

من يطلع على القرآن الكريم ويقرأه ويتدبره ليجد أن الله تعالى قد ذكر أم سيدنا موسى عليه السلام في موضعين من القرآن الكريم (القصص الآية السابعة والآية العاشرة)؛ وأم عيسى عليه السلام قد ذكرها كثيراً في العديد من المواضع؛ سيدرك أن الله تعالى عالمٌ بالغيب وعلمه أزلي لما سيكون من قول اليهود على السيدة مريم والتشكيك في طهارتها وعفتها؛ وليس اليهود فحسب بل طُغمة من بعض المتثيقفين العرب الذين أرادوا أن يبرز اسمهم على الساحة ظناً منهم أن تجرأهم ذاك سيجعل منهم أمراً عظيماً؛ وليس اليهود وأولئك فحسب بل أيضاً الطاعنين في الأديان والمشككون بها ليدخلوا الشك في نفوس الآخرين ويجرونهم معهم إلى ساحة التشكيك والرفض واللادين؛ من باب أنهم وعندما يحاولون إثبات ظنونهم الخائبة وتشكيكهم المريض بطهارة وبعفة مريم أنهم يثبتون بذلك أن سيدنا عيسى ليس برسول من أصله؛ فإن نجحوا بذلك؛ فلن يكلفهم ذلك بعدها عناء إقناع الناس بعدم وجود الله؛ فصلة الوصل "الأنبياء والرسل" قد بُـترت.

حقاً أسلوب جديد ورخيص ودنيء في أن يثبتوا عدم وجود الله أن يستخدموا وسيلةً لذلك هو اتهام ابنة عمران بعفتها وبعذريتها مأرباً لهم بذلك.

هم لا يجرؤون على اتهام أي فنانة عربية ما "إعلامياً" بل ويلقبونها بالفنانة القديرة فلانية؛ لأن ذلك يعرضهم للنقد وبأنهم غير حضاريين؛ في الحين ذاته لا توفر لهم وقاحتهم بالتعدي على المحصنات وعلى سمعتهم بل وعلى شخصيات غاية في الأهمية تم ذكرهم في أجلِّ وأعظم كتاب؛ بينما هم لا ذكر لهم ولا وزن إلا اللهم قد نرى أسمائهم في مزابل التاريخ التي تعجُ بالعديد ممن هم على شاكلاتهم؛ وأنهم وعندما يتجرؤون على تلك الشخصيات إنما يُـحتفى بهم من قبل أمثالهم ليقولوا عنهم أنهم مثقفون وعلميون وتنويريون...

فمن هي ابنة عمران التي تطاولوا عليها وكيف لهم ذلك؟؛ بل وكيف تجاوزوا شهادات القرآن الكريم فيها ليثبتوا ادعاءاتهم؟ وهل يحق لهم ضرب كلام الله عرض الحائط وهو عليهم حجة؟؟! إذاً فكيف نقبل ببراهينهم إن كانت مبتورة بالأصل ومتجاهلة لما جاء في القرآن من ذكر وفي العديد من المواضع عن السيدة مريم؟

بدايةً أقول بأن القرآن الكريم وبالتالي الدين الإسلامي كان شاهداً على عفتها؛ فإن لم يقبلوا بهذا الشاهد على أساس أنه موضوع وليس بكلام الله؛ فأرجو أن يخبروني لماذا اُضطر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ليكون شاهداً على عفة السيدة مريم طالما أنه مُـدعي ومن مصلحته أن يدحض ما سبق من ديانات ليتفوق دينه؟ فما بالكم إن كانت هناك قصة خيالية "حسب ادعاءات أعداء الديانات أن مريم ارتكبت خطيئة وادعت تمثل الملاك على هيئة بشر وما إلى ذلك كتبرير وهروب من مواجهة الحقيقة المزعومة " كانت تلك القصة من مصلحة سيدنا محمد أن يستغلها ليثبت أن دينه هو الدين الصحيح. ولكن ليس محمد بهذه الأخلاق؛ كما أنه هو الآخر رسول الله مثله كمثل عيسى؛ وما قام به سوى إيصال رسالة الله وكلمة الله وشهادة الله... إذاً فلنجابه هذا البهتان الذي أتوا به بكلام الله وبشهادته؛ ولنرى إن كان لديهم الحجة على شهادة الله "ولكن حجتهم هي ليست سوى بهتان؛ وشتان ما بين البهتان وبين الحجة"!!


1- يشهد الله تعالى بذاته "جل جلاله"((صراحةً)) بعفة مريم "أحصنت فرجها" في الآية رقم "12" من سورة التحريم
"وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ "


2- تصريح الله تعالى بطهارة عائلة مريم (أي تاريخ السيدة مريم قبل أن تاتي إلى هذه الدنيا)؛ والشهادة بطهارة عائلة كاملة تعني استحالة انحراف إحدى أفرادها وبالتالي بناتها وبالأخص مريم؛ كما اتهموها مع يوسف النجار من اليهود ومن المتثيقفين العرب مرضى القلوب والفكر والعقل الذين مآلهم مزبلة التاريخ... فقد نذرت امرأة عمران "أم مريم" ما في بطنها لله سبحانه وتعالى؛ ولما جاءت ساعة الوضع وتبين لها انها أنثى وليست بذكر سألته أن يعيذها به "وكذلك ذريتها" من الشيطان الرجيم؛ فتقبلها الله سبحانه وتعالى وانبتها نباتاً حسناً وكفلها زكريا.
لنرى كلام الله عز وجل في ذلك:

* إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [آل عمران : 35]

* فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ [آل عمران : 36]

* فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا .......... [آل عمران : 37]


ولم يتقبلها فحسب بل أعطاها المزيد من المكرُمات:

* فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ [آل عمران : 37]


3- اصطفى الله عز وجل مريم وقد طهرها واصطفاها على نساء العالمين أجمع؛ ليقطع ألسنة اليهود والمبتذلين الذي يتقولون على طهارة مريم. يقول الله تعالى في ذلك:

* وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ [آل عمران : 42]


4- نأتي الآن إلى خلق سيدنا عيسى عليه السلام؛؛ فقد أرسل إليها روحاً تمثل في صورة بشر(فأرسلنا إليها روحاً) والضمير يعود للمولى ذاته!!! وليس أحداً غيره؛ (أي أنه هو الذي أرسل الروح) والروح المرسل كان في صورة بشر لكي تحل الطمأنينة على مريم من خلال التحاور الذي سيجري بين الروح وبين مريم؛ ومع ذلك فقد استعاذت منه بالرحمن وبالإله الذي تؤمن به وتتعبده (هذا الكلام ليس كلام مؤلف من رسول كمحمد؛ كيف يخطر بباله هذا السرد وهذه التفاصيل ومسألة الاستعاذة؟!)

ولما استعاذت منه رد عليها الملك "إنما أنا رسول ربك" (يقول أحد الكتاب: هناك دقة في الحديث وفي التخاطب؛ دقة تبث الطمأنينة إلى نفس مريم؛ فهذا الملك لم يقول أنا رسول الله أو رسول من ربنا؛ بل رسول من ربك الذي أنتِ تعبدين؛ كتوكيد على الله الذي تعبده مريم) وأنا متفق مع هذا الكاتب في نظرته؛ كأن تخاطب أخاك قائلاً "على سبيل المثال": والدك يريدك أن تذهب إلى مكان فلاني؛ اللهجة والدقة تختلف حينما تقول له والدنا يريدك....الخ

الروح المرسل هذه؛ أضح لها المهمة الممكلف بها ليهب إليها غلاماً زكياً؛ لنرى الآن كيف كان ردها؛ فهي لم تشكره وتقول له الله يجازيك الخير وأني أقبل بهدية الله لي طالما هي منه!!! بل أجابته بمنطق الفتاة البتول التي لم يسبق لها الزواج؛ بأنه كيف يكون لها غلاماً ولم يمسسها بشر ولم تكن باغية؛ عندها كرر الملك المرسل على مسمعها أمر ربها وبشرها بأن الغلام سيكون آية ورحمة للعالمين؛ وأن هذا الأمر لا نقاش فيه.
لنرى كلام الله الآن في ما سبق:

وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذْ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا(16)فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا(17)قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنتَ تَقِيًّا(18)قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا(19)قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُنْ بَغِيًّا(20)قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا(21)فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا(22)...[مريم]


5- ومع كل ذلك لم يكن الأمر على مريم أو تقبلها لهذا الأمر بالشيء السهل؛ يقول الله تعالى:

"فَأجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا"[مريم: 23]؛ أيّـةُ بتولٍ كهذه البتول؟؟!!! ثم يطمأنها الله عز وجل بأن لا تحزن..."الآية 24-26 من التي ذكرها سمير"...(لكم الآن أن تفكروا بقيمة وبهول هذه اللحظة؛ سيمة هذه اللحظة هي الحزن!! وهذه تصعب على أكبر مخرج أن يتصورها ويخرجها وعلى أي مؤلف أن يكتبها... هي فقط يعلمها الله عز وجل ويقدرها خير تقدير)

6- الدليل القاطع حين مواجهة قومها لها وهي تحمله حينما أنطق الله تعالى سيدنا عيسى عليه السلام وهو ما زال في المهد... وفي هذا يقول الله تعالى:

فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا(27)يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا(28)فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا(29)قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِي الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا(30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ ‎وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا(31)وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا(32)وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا(33)...[مريم]


7- ثم وعن نسب عيسى لله كابن له؛ يقول الله عز وجل: "مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ "[مريم : 35] وذلك لقطع السنة الناس في هذا النسب.

8- وعن نبوة محمد عليه الصلاة والسلام يقول الله عز وجل: "ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ"[آل عمران : 44]؛

فحسب تفسير الميسر"ذلك الذي قصصناه عليك -أيها الرسول- من أخبار الغيب التي أوحاها الله إليك؛ إذ لم تكن معهم حين اختلفوا في كفالة مريم أيُّهم أحق بها وأولى؛ ووقع بينهم الخصام؛ فأجْرَوْا القرعة لإلقاء أقلامهم؛ ففاز زكريا عليه السلام بكفالتها".

وحسب تفسير الجلالين "(ذلك) المذكور من أمر زكريا ومريم (من أنباء الغيب) أخبار ما غاب عنك (نوحيه إليك) يا محمد (وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم) في الماء يقترعون ليظهر لهم (أيهم يكفل) يربّي (مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون) في كفالتها فتعرف ذلك فتخبر به وإنما عرفته من جهة الوحي".


يتبــع في الجزء الثاني قريباً إن شاء الله...



© October  23  2007 ___ Eng. Assem
  Send Reply,   First Page,    
  • أيها العراقيون
  • أمنا النخلةوأبونا العراق
  • أنا العراق_نشيد
  • لأجل إمرأة عراقية
  • التاريخ يبدأ في سومر
  • فلسطين - العراق
  • عتاب عراقي
  • انقاذ مساجد السنة
  • شهداء الحرب العراقية الإيرانية
  • ماذا بعد أيها العراقيون
  • أنت أول وطن
  • مواقع عراقية
  • تصويت لبنت من العراق
  • كاظم الجبوري
  • مطالب من المالكي
  • نساء العراق ضحايا
  • المالكي يكرم المغتصبين
  • وثيقة سرية للمالكي
  • مذبحة بساتين النجف
  • الشيخ حارث_الحياة
  • مقلدي اية الله الحسني
  • قناة الزوراء الفضائية
  • فلمان وثائقيان عن المجازر
  • الصدر وجيش المهدي
  • معركة بغداد الكبرى
  • خطة لتهجير السنة
  • الوثيقة السرية الشيعية
  • المسلسل الكبير
  • Full Saddam Execution
  • PELOSI&BUSH
  • عيد الأضحى في العراق
  • Americans M-16
  • Execution Saddam
  • A Message To Americans
  • What Americans must see
  • Video Falluja Massacre
  • سراح صدام حسين
  • منجزات حكومة المالكي
  • Death Squads
  • معتقلين ومفقودين
  • آخر الأخبار
  • مركز استخبارات براثا
  • أبو درع
  • صدام الحقيقي
  • ضحايا حرب العراق
  • مختصر العراق الحديث
  • تحذير لخونة العراق
  • الدمار في العراق
  • استعلامات جهنم
  • رسالة صدام إلى أمريكا
  • War in Iraq
  • الحجاج لعام 2006
  • Aleppo Gate PageRank Checker
    See Who visited us!
    See Who visited us

    Islamic Webs "Arabic"

    مواقع عربية
    New   
    نائل مات ودمه في رقبتكم جميعا
    طولكرم عبر التاريخ
    ماذا بعد أيها العراقيون
    Moon Phase
    Current Moon Phase

    Aleppogate's Visitors Count
    About Us    Go Up    Main Page    Go Topics    Contact Us    ® 01_06_2006, Powered By Eng. Assem  
    ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّـكم النار The dismantling of Israel Document, Israel is an outlawed entity أفضل الجهاد؛ كلمة حق أمام سلطانٍ جائر!؛  مواقع عراقية هامة