The Red Free   About Us    Go Topics    Main Page                            www.aleppogate.blogspot.com  ,  aleppogates@yahoo.com    Contact Us...   
   English
           Liberty Word, Mot De Liberté, الكلمة الحرة
Peace ? or .......just Peace-Conference  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Portugal and Spain, Lebanon and Syria  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Send your topics, comments and Inquiries on  aleppogates@yahoo.com  so that I can publish them here
Liberty Word
Topics In English


Useful Webs

Islamic Webs "English"
New   

harethsyria الشيخ حارث الضاري في مقابلة مع الحياة


سورية رفضت طلباً من الرئيس جلال طالباني بتسليم
الشيخ الحارث الضاري إلى الحكومة العراقية

Powered by Assem

خطة بغداد للانتقام من السنة والمالكي وحكومته متورطان في الأعمال الارهابية


الدار العراقية:

اعتبر رئيس «هيئة علماء المسلمين» الشيخ حارث الضاري أن خطة أمن بغداد التي بدأ تنفيذها أول من أمس تستهدف «أهل السنة والثأر والانتقام من المناطق التي عارضت الاحتلال»، واتهم حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بـ «التورط في كثير من الاعمال الارهابية واسالة الدماء في بغداد وكل العراق».


وكشف الضاري في مقابلة مع «الحياة» أن سورية رفضت طلباً من الرئيس جلال طالباني بتسليمه (الضاري) الى الحكومة العراقية. والتقى في دمشق القيادة الجديدة لحزب «البعث» العراقي لتنسيق الجهود في العراق، ورئيس المكتب السياسي لـ «حركة المقاومة الاسلامية» (حماس) خالد مشعل. وفي ما يأتي نص المقابلة:


كيف تنظر الى الخطة الأمنية التي بدأ تنفيذها؟


- إن هذه الخطة عسكرية يُراد بها الثأر والانتقام من المناطق التي عارضت الاحتلال، وتسببت بعرقلة مشروعهم في العراق. يبدو أن (الرئيس الاميركي جورج) بوش لا يعمل وفق خطط واستراتيجيات لمصلحة بلده والمنطقة، بقدر ما يعمل بردود الافعال وبما يتعلق به شخصياً. لذلك نرى أن هذه الخطة هي كسابقاتها، يُراد منها ايقاع مزيد من العراقيين في براثن هذه القوى المتجبرة وإسالة كثير من الدماء. يحالفه (بوش) في ذلك (رئيس الوزراء نوري) المالكي وحكومته والاحزاب المشاركة في الحكومة التي لا ترى إلا بقاؤها في الحكم وتمسكها به من خلال خدمتها هذا المحتل الجائر.

لكنها تستهدف تحقيق الامن في بغداد؟


- الخطة ليست لأمن بغداد ولا لأمن العراق. عنوانها يدل عليها. لو كانت لأمن بغداد لشملت جميع المناطق التي تتسبب في إرهاب المواطنين وقتلهم وزعزعة الامن في بغداد والعراق. لكننا رأينا أنها بدأت بحي الأعظمية المحاصر الذي مضى على حصاره أكثر من عـــامين. يُرفـــع حصاره لأسبوع ويعاد لأكثر من عامين، حتى صار حي أشباح بدعوى أن فيه ارهابيين. كما أننا منذ سنتين ندافع في مواجهة الارهابيين والفئات المتجبرة والميليشيات وعصابات الاجرام التي ترعاها الحكومة وقوات «الاحتلال»، وتقذف بها على هذا الحي الصامد الصابر. ومعلوم من هو حي الاعظمية ومن سكانه. إذاً يُراد من ذلك الايقاع بالمناطق المعارضة للاحتلال ليس إلا.

تقصد ان الخطة تستهدف طائفة معينة وفريقاً بعينه؟


- في بغداد بالذات، تستهدف أهل السنة لان القوى الحاكمة تقول للاحتلال إن الامن غير مستتب لأن الارهابيين موجودون في هذه الأحياء. وزارتا الداخلية والدفاع التابعتان للاحزاب الحاكمة تبعثان ببرقياتهما اليومية وتقاريرهما الكيدية الكاذبة الى قوات الاحتلال التي تدهم هذه المناطق. علمنا أن مئات من اهل الاعظمية اعتقلوا. اعتقل التاجر في متجره، والعامل في معمله، والشاب في بيته، والمار في الطريق. قُبض عليهم من دون تمييز بين كبير أو صغير بين مدافع عن هذه المدينة، وانسان بسيط عادي يكدح من أجل رزق يومه واولاده.

لكن الحكومة تقول ان الخطة تستهدف الارهابيين؟ هل أصدرت تعليمات الى أتباعك بكيفية التعاطي مع الخطة؟


- لم نصدر أوامر، وإنما قلنا احتفظوا بهدوئكم وانضباطكم ودافعوا عن انفسكم. عندما يراد قتلكم او عندما تضربون أو يُطلق عليكم النار، دافعوا عن أنفسكم. وبغير ذلك لا يجوز ان تفعلوا شيئاً، وانما نبغي ان تجلسوا في اماكنكم وفي بيوتكم ومحلاتكم ودعوا الامور تمشي سلماً إن هم ارادوا السلم. لكن إذا أرادوا القتل والتدمير والتطهير كما يسمونه، فعندئذ للانسان أن يدافع عن نفسه. ويقول الله تعالى «من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى».

كيف ينظر الشيخ الضاري الى تفجير سوق الصدرية؟ هل هو عمل للمقاومة أم إرهابي؟


- نأسف لمثل هذه الاعمال، من السـَنَـةِ الأولى عندما برزت هذه الظاهرة السيئة. ظاهرة التفجير في الاحياء والمدنيين والاسواق والمتاجر والدوائر الرسمية التي يرتادها الناس. كنا من اوائل الذين دانوا هذه الأعمال، وما زلنا ندينها. ونقول إن هذا العمل هو واحد من سلسلة الاجرام التي يقوم بها أعداء العراق والمقاومة. أنا متاكد مئة في المئة أن هذا التفجير جاء بعد مجزرة الزرقاء في النجف التي راح ضحيتها أكثر من ألف قتيل وجريح من اخواننا أبناء العشائر الجنوبية الشيعية على يد قوات الحكومة والاحتلال، وكذلك مجزرة قرية السمرة الواقعة قرب الصويرة التي ذهب ضحيتها أكثر من 130 شخصاً، ما بين رجل وامرأة وكبير وصغير قصفتهم الطائرات الاميركية ودمرت مساكنهم عليهم.

جاء هذا التفجير بعد هذين العملين الفظيعين ليغطي عليهما. أتهم من يقف وراء هذا العمل في الصدرية التي تقطنها كل الأطياف العراقية وليس أبناء طائفة واحدة، بأنه لا يريد للعراق خيراً. وأنتم تعلمون بأن العراق أصبح ميداناً لعمل الاستخبارات الاميركية والبريطانية والاسرائيلية والايرانية وغيرها. أقول إن المقاومة، أو من يسمون بالارهابيين، بريئون براءة الذئب من دم ابن يعقوب.

تتهم حكومة المالكي. هل لديك ادلة؟


- انا لا أتهمها بهذا العمل (تفجير الصدرية)، لكن أقول إنها شاركت في كثير من الاعمال الارهابية. وترعى كثيراً من الميليشيات التي تدهم الاحياء السكنية.

تقصد فرق الموت؟


- نعم. هي التي تدفع قوات الحكومة والميليشيات الى بعض الاحياء ثم تطلب من قوات الاحتلال الاميركية مساعدتها إن تضايقت أو صدتها هذه الأحياء. حصل ذلك في شارع حيفا عندما داهمت قوات الحكومة هذا الحي ثلاثة ايام بمساعدة ميليشياتها. ولمّا عجزت بعد ثلاثة أيام عن اجتياح هذا الحي، اتصلت بقوات الاحتلال التي قصفت هذا الحي بدباباتها وطائراتها يوماً كاملاً. وحدث مثل هذا أيضاً في حي الفضل (الرصافة) الذي دُهم أيضاً خلال ستة أشهر أكثر من 50 مرة على يد قوات الشرطة والميليشيات. إلا أنهم استدعوا قوات الاحتلال التي دكته من البر والجو. وأسقط هذا الحي طائرة، كما علمت. لذلك فإن حكومة المالكي متورطة في كثير من أعمال الاجرام واسالة الدماء في بغداد وضواحيها بل في كل العراق.

كيف تنظرون الى الدور الايراني في العراق؟


- أصبح الدور الايراني اليوم واضحاً. وبدأت تتكشف هذه الحقائق، وأعلنت حقائق وستعلن حقائق كثيرة. كان الاحتلال متستراً على أعمال الايرانيين وغيرهم في العراق أملاً منه في أن ينتهي من الارهابيين حتى يلتفت اليهم. ولما ظن بأنه لا يستطيع ذلك، وبدا أن ايران تمد يدها أكثر فأكثر، بدأت أميركا تظهر هذه الأوراق. وأعتقد بأن لديها مزيداً من الأوراق التي ستكشفها في الايام المقبلة. وتأكد للقاصي والداني أن ما ادعيناه من البدايات من التدخل الايراني، ورجونا من الاخوة الايرانيين ان يخففوا من هذا التدخل، وأن يكون تدخلهم لخير العراقيين جميعاً ولمصلحتهم وجمع كلمتهم وتوحيد صفوفهم. لكن للأسف يبدو أنهم سائرون على تطبيق منهجهم في العراق.

أي ادلة؟


- نعم. هناك معلومات كثيرة وتدخلات كثيرة، وستكشفها الوثائق التي اعترف بها الضباط الايرانيون الذين قُبض عليهم في أكثر من مكان.

كيف تتعاطى مع مذكرة التوقيف الصادرة قضائياً في حقك؟


- لا نتعاطى معها سوى أننا معارضون لها، ونحن توقعنا مثل هذا العمل، لكنه تأخر. وعندما صدر، علقنا عليه وقلنا إن دوافعه نفسية وكيدية لا دليل لها، ولذلك أهملناها ولا تهمنا بشيء.

قيل إن بعض العراقيين ينظر الى ايران على أنها العدو، فأضاع العدو الاساسي وهو الاحتلال؟


- لا اقول العدو الاول ولا العدو الثاني، إنما اقول إن المشكلة الاولى هي الاحتلال، وأن الاحتلال هو الجرثومة السرطانية.

هل الأعمال الارهابية تسرع بزوال الاحتلال أم تبقيه؟


- طبعاً، كلما تكتفت المقاومة وحسنَت أداءها وتمسكت بثوابتها ومطالبها، كلما قربت من الفرج إن شاء الله.

جئت الى سورية فور انتهاء زيارة طالباني. ما الهدف من هذه الزيارة؟


- كنا نريد أن نزور دمشق قبل هذه الأيام، لكن حالت ظروف دون ذلك، وشاء الله أن تكون في هذه الايام. ومن أسبابها هو خوفنا مما قد تشكل هذه الزيارة (طالباني) وغيرها من التوجه الجديد لدى الجارين العراق وسورية. نحن نحبذ أن تكون هناك علاقات جيدة وطيبة بين البلدين. لكن لم نرد أن تكون (على حساب) طرف آخر. فجئنا لنتأكد ووجدنا أن الاخوة في سورية والحمد لله ينظرون الى العراقيين نظرة واحدة والى القضية العراقية نظرة ثابتة وقومية ووطنية لم تتغير من الاحتلال الى وقتنا هذا.

لكن سورية تدعم العملية السياسية وترى أنها تسرع زوال الاحتلال، وهي تدين الاعمال الارهابية ضد المؤسسات المدنية؟


- استنكار سورية الارهاب يعود الى السنة الاولى (من الاحتلال). واي ارهاب يستهدف المدنيين من ابناء العراق من كل الاطياف هو مستنكر ومرفوض من أي جهة كانت. ولم يكن الارهاب يوماً هو طريق للمقاومة ولا للتحرير. لكن هناك جهات أرادت أن تُلصق بهذه المقاومة صفة الارهاب ليثيروا حساسيات الاخرين عليها وليؤلبوا عليها الناس. نجحوا في ذلك حتى وقت معين، ولكن الناس جميعاً علموا بعد ذلك أن في العراق مقاومة لا تستهدف سوى العدو المحتل وأن هناك ارهاباً يأتي من مصادر أولها الاحتلال ثم الحكومة والاحزاب المشاركة فيها، ثم الجهات الاجرامية التي تدعمها جهات داخلية وأجنبية.

هل أنت مطمئن بعد لقائك كبار المسؤولين السوريين إلى أن العلاقة لن تكون على حسابكم؟


- أكدوا لنا أنهم على مسارهم الوطني والقومي، وعلى ثوابتهم ولن ينحازوا الى طرف على حساب طرف آخر.

هل أثرت موضوع الاتفاق الامني لتبادل تسليم المجرمين بين سورية والعراق؟


- لم نتكلم عن هذا الموضوع تفصيلياً. لكن الذي سمعناه أن الوفد العراقي طلب من الحكومة السورية أن يعقدوا معهم اتفاقاً أمنيا. فقال السوريون إن من الافضل أن يكون تفاهماً امنياً ولم أسمع غير ذلك.

لست قلقاً من احتمال تسليمك؟


- لسنا قلقين. في هذه المسالة بالذات، قال (السوريون) إنها مسألة أساسية. وليس لدينا ما يدل على أنهم غيروا موقفهم منها. وقيل لنا إن مبدأنا أن لا نسلم مطلوباً إلى الحكومة العراقية. حتى قيل لي إن طالباني طلب من الحكومة السورية تسليم بعض المسؤولين ومنهم حارث الضاري، لكن سورية ردت عليهم: انكم كنتم عندنا سابقاً، وطلب منا أن نسلمكم الى النظام السابق في العراق، لكننا رفضنا.

ماذا عن الاجراءات الاخيرة لتنظيم وجود العراقيين؟


- تكلمنا مع عدد من المسؤولين من بينهم الاخ الرئيس الدكتور بشار الاسد الذي أكد لنا أنهم لم يغيروا شيئاً، وإنما هي اجراءات أمنية تتعلق بالهجرة. ونظراً إلى كثرة العراقيين المقيمين ولضرورة الأمن وأمور أخرى، أُعيد النظر في موضوع الهجرة والاقامة، وسيعملون (السوريون) على راحة العراقيين ولمصلحتهم.

هل صحيح انك التقيت القيادة «البعثية» الجديدة؟ ماذا بحثتم؟


- التقينا جميع الاطراف الوطنية العراقية المقيمة هنا في العراق على كافه مذهبها ومشاربها واتجاهاتها السياسية والتقينا بالاطراف البعثية كلها.

بما فيهم محمد يونس عضو القيادة القطرية؟


- نعم.

ماذا بحثتم؟


- جاء لالقاء السلام علينا وللتعرف، وللكلام عن الاسباب التي ادت الى اعلان التغيير والتشكيل الجديد. وجاء الطرف الثاني، وتكلم أيضاً في هذا الموضوع. وفي أي حال، جميعهم أخوة ووطنيون وندعو الله الى أن يجمع شمل الجميع وشمل كل العراقيين، وأن يعودوا الى بلدهم ويعملوا من أجل مصلحته.

ماذا شعرت عندما أُعدم الرئيس السابق صدام حسين؟


- بالحقيقة شعرنا بخيبة أمل. أولاً لان الرئيس صدام أُعدم في عهد احتلال، لا في عهد عراقي حر وحكومة عراقية حرة تحاكمه وتصدر عليه الحكم الذي يستحقه. فالذي حاكمه وحكم عليه ونفذ الحكم عليه هو بوش.

ليس القضاء العراقي وحكومة المالكي؟


- أبداً هم (الاميركيون) الذين سلموه الى حكومة المالكي، فأعدموه ثم عادوا فتسلموه وسلموه الى أهله ودفنوه في حضورهم. استلموا صدام من اللحظات الاولى. سجنوه وحرسوه وقدموه الى المحكمة وحكموا عليه في المحكمة، وأصدروا عليه الحكم والمالكي ومن معه نفذ فقط. فالمحكمة إذاً محكمة عدوة. وفي أيام الحرب، المحكمة سياسية وليست قانونية. ثم جاء إعدامه في وقت أزعج العالم كله من مسلمين وغيرهم، ما يدل على الاحقاد التي دفعت الحكومة الى أن تفعل ما فعلته.

ماذا بحثت مع مشعل؟


- هذا اللقاء هو الخامس أو السادس بيننا. ونحن نلتقي دورياً معه ومع كل قادة المقاومة الفلسطينية. التقينا مع قيادات «فتح» وقيادات المقاومة في العراق وهنا، بما في ذلك زعيم «حزب الله» الشيخ حسن نصر الله.

اذن هناك حلف المقاومة؟


- لا يوجد حلف او تنسيق، انما تناغم واشتراك في الهدف، وهو أن العدو المشترك الذي يستهدف هذه الامة هو العدو الاسرائيلي ثم العدو الامــيركي لانه هو الذي يقـــف في فلسطين وراء الاسرائيليين وفي العراق يقف ضد الامة محتلاً لهذا البلد. إذن حركات المقاومة هذه باعتبارها عربية واسلامية وتواجه عدواً واحداً في ميادين عدة. هناك نقاط مشتركة كثيرة بين فصائل المقاومة في الوطن العربي، ونسأل الله تعالى ان يوفق الجميع لبلوغ الاهداف.

هل بت تقيم في شكل دائم في سورية؟


- الاقامة شبه الدائمة في الاردن، ومنها ننتقل. وربما الوجود الثاني الأطول في سورية لأن هذين البلدين مجاوران للعراق وفيهما أكبر عدد من العراقيين الذين يهمنا أمرهم.


© 13_02_2007, Eng. Muhammad Gassem


فلمان وثائقيان عن قتل أهل السنة في العراق, Click Here

قناة الزوراء الفضائية
  Send Reply,   First Page,    
  • أيها العراقيون
  • أمنا النخلةوأبونا العراق
  • أنا العراق_نشيد
  • لأجل إمرأة عراقية
  • التاريخ يبدأ في سومر
  • فلسطين - العراق
  • عتاب عراقي
  • انقاذ مساجد السنة
  • شهداء الحرب العراقية الإيرانية
  • ماذا بعد أيها العراقيون
  • أنت أول وطن
  • مواقع عراقية
  • تصويت لبنت من العراق
  • كاظم الجبوري
  • مطالب من المالكي
  • نساء العراق ضحايا
  • المالكي يكرم المغتصبين
  • وثيقة سرية للمالكي
  • مذبحة بساتين النجف
  • الشيخ حارث_الحياة
  • مقلدي اية الله الحسني
  • قناة الزوراء الفضائية
  • فلمان وثائقيان عن المجازر
  • الصدر وجيش المهدي
  • معركة بغداد الكبرى
  • خطة لتهجير السنة
  • الوثيقة السرية الشيعية
  • المسلسل الكبير
  • Full Saddam Execution
  • PELOSI&BUSH
  • عيد الأضحى في العراق
  • Americans M-16
  • Execution Saddam
  • A Message To Americans
  • What Americans must see
  • Video Falluja Massacre
  • سراح صدام حسين
  • منجزات حكومة المالكي
  • Death Squads
  • معتقلين ومفقودين
  • آخر الأخبار
  • مركز استخبارات براثا
  • أبو درع
  • صدام الحقيقي
  • ضحايا حرب العراق
  • مختصر العراق الحديث
  • تحذير لخونة العراق
  • الدمار في العراق
  • استعلامات جهنم
  • رسالة صدام إلى أمريكا
  • War in Iraq
  • الحجاج لعام 2006
  • Aleppo Gate PageRank Checker
    See Who visited us!
    See Who visited us

    Islamic Webs "Arabic"

    مواقع عربية
    New   
    نائل مات ودمه في رقبتكم جميعا
    طولكرم عبر التاريخ
    ماذا بعد أيها العراقيون
    Moon Phase
    Current Moon Phase

    Aleppogate's Visitors Count
    About Us    Go Up    Main Page    Go Topics    Contact Us    ® 01_06_2006, Powered By Eng. Assem  
    ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّـكم النار The dismantling of Israel Document, Israel is an outlawed entity أفضل الجهاد؛ كلمة حق أمام سلطانٍ جائر!؛  مواقع عراقية هامة