A call to free the president Saddam Hussain
Peace be upon you and God's blessings and mercy
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته
Click on "Play" which is in Flash below To listen to
The national anthem of Iraq
Dear Madam or Sir:
We whom signed here are appealing to you to respond to our petition and use every thing in your power to stop the execution of the legimate president of Iraq his Excellency Mr. Saddam Hussein and his comrades.
The United Nations and many other organizations had explained in several occasions that the court which judge Mr. Hussein never matched the minimum standards for a neutral and justify court.
The low which Mr. Hussein is trialed by was created by Mr. Bremer, the American Governor of Iraq. This is a violation of the Haag Convection 1907, Geneva convection in 1945.
The American president had announced that Mr. Hussein is a prisoner of war; he shouldn't be trailed or delivered to any side that might put him in trail.....
Read more,,, And Sign the Petition, please Click Here
صدام حسين كان قومياً يريد لبلده أن يكون مستقلاً؛؛؛ وكان لأجل هذا البلد؛؛؛ وأراده أن يكون بلداً عظيماً؛؛؛ كما أراد شعبه "كلهم" أن يكونوا عظماء!!!.... وقد بذل صدام حسين كل ما كان بوسعه لجعل العراق بلداً قوياً وعظيماً.... لكن!!! لكن ارتباط صدام حسين بشعبه وبرغبته في أن يشكِّـل وشعبه بلداً مستقلاً جرى بعكس النظام العالمي الذي يريده أولئك أصحاب المصارف التجارية المختصة بالقروض والاستثمارات الكبيرة من الصهاينة واليهود.
صدام حسين كان زعيماً شعبياً وقد أُختير لمنصبه بالتصويت؛؛؛ إنه بالضبط من الزعماء القوميين الشعبيين الذين يريد أصحاب المصارف اليهود تحطيمهم.... (فاليهود أصحاب المصارف التجارية المختصة بالقروض والاستثمارات الكبيرة لا يريدون أن تكون هناك بلاداً تملك فيها الجماهير مستوىً عالٍ من دخل المعيشة والثقافة "وعندها إيماناً بالله")....
اليهود أصحاب المصارف التجارية المختصة بالقروض والاستثمارات الكبيرة لم يريدوا أن يُـظهر صدام حسين للعالم ما يمكن أن يفعله البلد إذا كرس ثرواته لمصلحة التطوير الوطني....
العقوبات التي طُـبقت على العراق جوعت الملايين من العراقيين؛ كما منعت صدام حسين من تطوير ومن إنجاح سياسته الوطنية؛
وبالإضافة إلى العقوبات؛؛ كان هناك فرض مناطق الحظر الجوي على العراق؛ وكذلك قصفه بالغارات الجوية (وللعلم فإن القصف بالغارات الجوية على العراق أثناء الإحدى عشر سنة من فرض العقوبات كانت أكثر من التي نُـفذت في حرب الخليج الفعلية!!).
تلك العقوبات التي منعت العراق حتى من وصول النشرات والمجلات الطبية إليه!! (أثناء العقوبات على العراق؛؛؛ فإن مئات الآلاف من الأطفال العراقيين "من عمر الخمس سنوات فما دون" قد ماتوا خلال التسعينيات بسبب أمراض قابلة للوقاية وقابلة للعلاج!!!!! "إصابات بكتيرية أولية تنتقل عبر الماء؛ وإصابات تنفسية حادة وخطيرة؛ والتي وبكل بساطة كانت العراق تفتقر إلى توفر المضادات الحيوية وإلى الطب الوقائي للمعالجة بسبب هذه العقوبات.... "وما يدعو للسخرية عندما دخلت الولايات المتحدة الأمريكية في حربها على العراق بافتراضها سرقة العراق لتجهيزات العناية المركزة للأطفال الحديثي الولادة!!! والتي في الحقيقة لم تُـسرق أبداً"....).
تلك العقوبات منعت وصول التجهيزات الطبية والأدوية العلاجية إلى العراق بسبب هذه العقوبات..(بينما في الثمانينيات كانت وسائل العراق وتجهيزاتها الطبية مماثلة لتلك الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية!!!).
وباسم منع العراق من تطوير الأسلحة؛ فإن العقوبات تلك قد حطمت التجارة في العراق وجميع صناعاتها معاً.... ولكن كل هذا هو لا شيء مقارنة مع ما يفعله اليهود أصحاب المصارف التجارية المختصة بالقروض والاستثمارات الكبيرة الآن بالعراق!!!...... ((وللحديث تتمة في القريب العاجل وبموضوع منفصل)) أما الآن فيرجى التصويت من خلال الرابط أدناه؛؛؛ مع قراءة النص العربي في الصفحة التي ستقوم بفتحها....
ضع توقيعك... اضغط هنا
© 2006, Eng. Assem