"See The Video" Mustafa!! beat... beaaaaat
شاهد ملف الفيديو؛ ومن ثم التعليق
A cigarette is between his dirty lips, with his noisy laugh and his General and his soldiers laugh, an Egyptian captain is frequently slapping Egyptian citizen face hard without any feeling...
Another captain is asking permission the General to slap that citizen, but the General's ordering the captain Mustafa to do that.
Captain Mustafa asks all, Are you all ready to watch me?... pointing his middle finger at citizen face sarcastically,,, many laughs,,, and then he starts to slap that miserable man.
The Egyptian General orders that captain to slap citizen face more strength,,, and all are laughing and have fun.
This act occurs everywhere especially in Arab countries.
Mastiff With His Nation | His Puppies... Click Play | Meek With His Masters |
I swear if that Egyptian citizen wasn't Egyptian but Israeli captive,,, All Arab Generals and Captains including their Arab presidents won't be courage even to look at that Israeli, but sure we will see them treat him gently and with all respect with a cup of warm tee!.... This isn't strange!! because that recently occurred to Israeli troops in a Lebanese barracks (Lebanon war 2006). |
وأخيراً أوجه خطابي بالعربية إلى جميع الشعوب وإلى جميع المواطنين في كل البلدان العربية أنه لا يمكن الصمت الأبكم عن ما يحدث في كل بلدٍ من بلادنا بحكم الخوف والرهبة من صفعة أو ضربٍ أو تعذيبٍ أو حتى مجرد التعذيب حتى الموت؛ فنحن لسنا بعبيدٍ عند الكلاب الزناة السكرة المخمورين الحشاشين المهربين والمتاجرين بكل الممنوعات؛ بل نحنُ أسياد هذه البلاد!!!!؛ أما هم؛؛؛؛ فهم الذين يتوجب عليهم خدمتنا وخدمة مصالحنا وإلا فلن تكون العروش والمناصب لهم؛ لأنها هي التي نمنحها لهم ليقوموا بواجبهم نحونا؛؛؛ وإلا... وإلا وإن لم نضع هذا في الاعتبار فإننا حينها حقاً سنكون عبيداً لهم.... فاختاروا... ولتعلموا أنه لا وسطيةً هنا.... ولا حلول وسط... ولا حججٍ بمفاهيم التفاف الشعوب حول قائدها بحجة الوقوف ضد أطماع المستعمرين الغرب... هذه كلها أكاذيب طُـليت علينا منذ زمنٍ بعيد وقد حان جلاؤها. وأقول لكل انسان حرٍّ كريم ذو عزةٍ وكرامةٍ لا يمكن أن يسلبها منه أحد؛؛ إن وقعت في براثن هؤلاء الأوغاد؛ أن لا تقف ساكتاً ترضى الضيم وترضى هوانهم بك؛؛ بل قاومهم واركلهم وابصق في وجوههم وانحرهم واضربهم بأيديك واركلهم بأرجلك وبكل ما أوتيت من قوة؛ ولا تترك نفسك وروحك وجسدك عرضةً لبطش هؤلاء كيفما بدا لهم فإنهم لا يخافون الله؛ ومع ذلك فهم أكثر جبناً من الكلاب؛ ولا يغرنك أنك دون الدفاع عن نفسك أنهم سيرفقون بك. فحسبك المشهد السابق وكل ما سمعته وتسمعه بأذنيك عنهم من بطشٍ ومن جور أنهم لا يتوارون خجلاً عن فعل أي قبيحٍ؛؛؛ ولكن اسلم بكرامتك وبشجاعتك أمامهم... فآلام الجسد تهون كثيراً أمام آلام الروح والكرامة... وحسبكَ بآلام المجاهدين وأنهم تفوّقوا وظفروا بالنصر المتوج بالكرامة.... فاظفر بكرامتك وبشخصيتك وبسيادتك على تربة أرضك في وطنك... وأنك المنتصر بإذن الله تعالى الواحد الأحد العظيم الجبار القهار... وأولئك الظالمون لهم خزيُّ في الدنيا وفي الآخرة وبئس المصير. |
© April_14_2007, Eng. Assem