The Red Free   About Us    Go Topics    Main Page                            www.aleppogate.blogspot.com  ,  aleppogates@yahoo.com    Contact Us...   
   English
           Liberty Word, Mot De Liberté, الكلمة الحرة
Peace ? or .......just Peace-Conference  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Portugal and Spain, Lebanon and Syria  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Send your topics, comments and Inquiries on  aleppogates@yahoo.com  so that I can publish them here
Liberty Word
Topics In English


Useful Webs

Islamic Webs "English"
New   

dontmockother


الظهور على جثث الآخرين

السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته


في كل مكان ومجال حولنا هناك أشخاص يحبون الظهور ولكنهم لا يحبون الرقي بالعمل والإجتهاد وأسهل وسائلهم لذلك هو هدم وتكسير كل من حولهم، حينئذ تجدهم واقفين شامخين لم يفعلوا شيئا إلا الظهور على جثث الآخرين.
وللأسف هؤلاء في زماننا كثير، بل في بعض الأوقات أشعر أنهم أغلبية حتى هدموا مجتمعات بأكملها ليظهروا عظماء وحسِبَهم بعض الناس كذلك ولا يدرك الحقيقة سوى من اكتوى بنارهم أو من هو على علم بطبائع الناس من حوله، وهذه الحقيقة هي اختصارا أنهم ليسوا أعظم الناس ولكن أحقرهم وكل ما هنالك أنهم لم يتركوا فرصة لمنافس شريف.
هي فكرة أنني لاشئ لذا أحب أن أدمر الآخر كي أظهر عليه لأن معايير الكفاءة لن تعينني حتى أصل لهدفي وأسود، فأهدم مجهود الآخر لأعلو عليه.
يظهر ذلك في نماذج عملية كثيرة منها:

فعلته فلا يرد عليك بطيب أبدا ولا تسمع منه إلا نقدا هداما ثم يتبعه بجملة شهيرة وهي:

"أنا أقول لك ذلك لمصلحتك، لو كنت لا أحبك ما صارحتك بذلك، فلا تتضايق من تعليقي"


هذه الجملة طالما سمعتها بعد أن سبقها كلام لا أرضى أنا شخصيا أن أقوله لعدو ولا حبيب، وتفكرت في هذه الجمل المحبطة المدمرة لأي عمل إيجابي فوجدت أنها مخالفة تماما لأي نظرية إنسانية ولأي سنة نبوية أو أمر من الله تعالى فلا يرضى سبحانه لعباده بهذا الخلق في النقد ولا يمكن إقامة مجتمع مسلم سوي على هذا الأساس.
المبدأ الصحيح حين يسألك إنسان عن رأيك في شئ يخصه أن تبحث عن جمال هذا الشئ وتثني عليه وتشجعه ليتابع عمله ويحسن منه، وليس أن تبحث عن سقطة فتركز عليها حتى تظهر نفسك كناقد بارع وشخص ذو رأي وقدرة تمكنك من رؤية أخطاء الآخرين. وإن كان هناك شئ سلبي يجب مراعاته وتقتضي الأمانة أن تلفت النظر إليه فيمكنك الإشارة له بشكل بسيط يرضي محدثك وتتركه وهو في حالة إيجابية تمكنه من الإنجاز.
نهانا الله سبحانه وتعالى في آياته عن إبخاس الناس أشياءها والإبخاس يبدأ من إحباط الآخرين بالنقد الهدام إلى مسائل التجارة وأخذ السلع والخدمات بأبخس الأثمان إعتمادا على إحتياج الآخرين للعمل.

وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (85) - الأعراف

وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ (85) - هود

وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (183) - الشعراء


المبدأ السابق في التعامل مع طلب الآخرين لرأينا هو أحد الركائز الأساسية للدعوة إلى الله، فالدعوة لا تقوم على النقد وإنما تقوم على أن تبحث في من أمامك على أكثر النقاط إيجابية فتعطيه الأمل من خلالها وتحاول تنمية هذه النقطة الإيجابية حتى يجعلها الله سببا لإخراجه من الظلمات إلى النور، ولا يمكن أن تقوم الدعوة بل لم تقم يوما على نقد الآخرين وإحباطهم.

فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) – آل عمران


***

نماذج أخرى أيضا لهذا الظهور تجدها في مجال العمل حيث يبدو البعض لرئيسه أنه مجد لأنه يعمل كموصل جيد لأخبار الآخرين وأخطائهم وتقصيرهم ولو كانت قليلة لكن وصولها أولا بأول تغطي على تجاوزات وأخطاء شديدة لغيره ولكن غير ظاهرة.

ومن هذه النماذج أيضا ما تجده بشكل خاص في المهن الحرة أو تلك التي تتطلب مهارات فردية وأكثر ما أغضبني أن يحدث ذلك مع الدعاة وبعضهم وقد مررت بموقف يلخص هذه المسألة تماما سواء في مجال الدعوة أو غيره .. كنت أبحث على شبكة الإنترنت عن معلومة فاستوقفني موقع ديني لشيخ كبير سنا ولكني لا أعرفه ومع إلقائي نظرة على موضوعات الصفحة الرئيسية وجدت شيئا عجيبا، وجدت موضوعا تحت اسم "بحث لإثبات سطحية تناول الأستاذ فلان (الداعية) لموضوع الإيجابية"، ولم أستطع وقتها أن أمسك نفسي ويدي من الرد عليه متناولة هذه النقاط الرئيسية:

لقد أضعت من وقتك ووقت المسلمين في بحث طويل عريض لإثبات شئ واضح كالشمس وكان من الأولى بدلا من إثبات سطحية غيرك أن تقوم ببحث في تناول الإيجابية بمفهومك المتعمق فيستفيد بهذا البحث المسلمين جميعا، ولكنك بهذا البحث تذكرني بالمنافقين وقت تجهيز رسول الله لجيش العسرة (غزوة تبوك) حين جلسوا يلمزوا المطوعين في الصدقات فإذا جاء أحد المسلمين متطوعا بالكثير قالوا يرائي وإذا جاء بالقليل سخروا منه

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (79) - التوبة


ففي رأيي أن الأستاذ فلان يشكر على تناول موضوع لم يفكر فيه أحد من قبله وقد بذل ما عنده ولا نقول إلا جزاه الله خيرا ولا أراه إلا أن فتح الباب لموضوعات تهم المسلمين حتى يتناولها غيره با يفتح الله عليهم من العلم

الإنسان الذي يعمل ويكد ويعرف قدرته لا ينظر إلى أحد ولا يهتم بتصيد الأخطاء للآخرين وكل ما يشغله عمله وكيفية الإحسان فيه والإرتقاء به وذلك لأسباب عديدة منها أنه ليس لديه وقت لذلك وعقله مشغول في عمل وهو واثق من ربه ويعلم أن أجره من الله وأن لا أحد سينقص منه شيئا وأن الله سيجزيه بقدر اجتهاده والسبب الآخر هو أن هدم الآخرين لا يعطي شعورا طيبا في نفس الإنسان السوي ولا يسعد إلا إنسان مريض.

***

النميمة هي جزء لا يتجزأ من الظهور على جثث الآخرين

والنميمة لمن لا يعرفها ويخلطها بالغيبة هي بإختصار إيصال كلمة قالها شخص عن آخر في غيابه له، ومصيبتها أنها توقع بين الناس في المجتمع الواحد وتؤدي إلى تفككه وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها:"لا يدخل الجنة نمام".

النمام هو الذي يريد الظهور والتميز بنقل كلام يهم المستمع لأنه عنه فيضمن لنفسه مكانة خاصة لديه، لكن هذا المستمع غالبا لا يكون بالذكاء الكافي الذي يدرك به أن من يفعل ذلك مع غيره سيفعله معه يوما وأن المشكلة الحقيقية ليست في من قال الكلمة ولكنها في من نقلها، لأن الناس قد تخرج منها ردود أفعال وقت الغضب غير محسوبة وتندم هي نفسها عليها بعد ذلك أو قد تقال كلمات تحت ضغط العمل أو البيت أو بدافع من موقف معين، أو قد تنتقل نفس الكلمات بطريقة أخرى تظهر الإساءة، لذا يجب أن تتأمل شخصية من انتهز فرصة خروج كلمة من شخص قريب أو بعيد ليسرع إليك بها فتكون الوقيعة بينك وبين هذا الشخص.

هذا النمام لم يجد في نفسه القدرة على القيام بحوار مفيد يلفت به نظر الآخرين ويحصل به على إنتباههم وشخصيته لن تؤدي هذا الغرض فلجأ لأسهل طريقة وهي تناقل مثل هذا الكلام الذي يوصف "بالشيق" عند الكثير ويلقى لديهم رواجا كبيرا.

***

لو نظرنا عن كثب سنجد أن حب الظهور يخرج أسوأ ما في الإنسان ويجعله يستخدم أساليب دنيئة في الوصول لغرضه دون كفاءة ودون علم يعززه، فهو السبب الرئيسي على سبيل المثال في شيوع التشدد والالتزام بمظاهر الدين دون جوهره، وهو السبب في شيوع الكذب والبهتان والأحاديث اليومية اللانهائية في أعراض الناس من حولنا والفرح لمصائب الآخرين وحسدهم والحقد عليهم إذا أنعم الله عليهم.

هنا تساؤل وهو هل حب الظهور أو حب لفت أنظار الناس هو من الأهداف المشروعة للفرد في مجتمع ما؟؟


الحقيقة لا

و"لا" هنا مرتبطة بأن يكون حب الظهور هو الهدف، أما أن تكون للإنسان رسالة فيسعى للظهور بهدف توصيلها فهذا شئ آخر لأن عينه لن تكون على الظهور بأي وسيلة ولكن عينه ستكون على الهدف من هذا الظهور وسيكون مشغولا به، وهذا لا يمنع أن المسألة قد تفلت من البعض عند التطبيق ولكن الحكم على ذلك ليس لنا لأن القلوب لا يعرف خباياها إلا خالقها سبحانه.

وحب التفرد هو شعور طبيعي داخل كل إنسان طالما أنه بالنسبة المعقولة التي لا تؤثر سوى في دفع هذا الإنسان للعمل والكد، والمشكلة تحدث حين يكون الإنسان فارغا من داخله أو هكذا يشعر كنتيجة مباشرة أو غير مباشرة لسوء تربية أو ظروف مر بها أدت إلى ذلك. هذا الشعور يجعله مقتنعا لاشعوريا أنه أقل من الآخرين وأن قدرته لا تمكنه من الوصول لمستواهم بالطرق المشروعة، وعلى الرغم من أن هذه قناعته لكن قناعته خاطئة وهي مجرد وهم سيطر على شخصية ضعيفة واقتادها لمصير مدمر، لأن كل إنسان خلقه الله بقدرات خاصة وكل ما عليه أن يفعله هو أن يكتشف هذه القدرات وأن ينميها ويشغل نفسه بتنميتها وليس بالحسرة عليها مقارنة بالآخرين فيظل طوال الوقت مشغولا بهم وبقدراتهم مما يعزز داخله الفجوة بينه وبينهم ويسلبه قوته على الخروج من هذه الدائرة المفرغة التي إن لم يكسرها بقوة إرادة سيظل يدور فيها إلى أن تصل به إلى نار جهنم.

والظروف التي يعاني منها الإنسان أثناء تربيته ولو كانت صعبة ليست حجة له حتى يؤذي الآخرين، هذه ليست قسوة مني ولكن تلك هي الحياة ولو استسلمنا للظروف لأكل بعضنا بعضا، فنحن جميعا إما إبتلانا الله بالمصائب والظروف القاسية أو ابتلانا بالرخاء والظروف المنعمة وكلاهما صعب حين تضع في اعتبارك أن المراد الثبات على دينك وليس رغد العيش، فقد يقول احدهم كيف يكون الرخاء صعبا. ومن المفترض أننا نحتاج أن نقاوم شيئا ما بداخلنا حتى يعرف الله من منا صادق في علاقته بربه ومستعد لتحمل الصعاب للوصول إليه وإرضاؤه سبحانه ومن هو الكاذب الذي يريد أن يقول ويقول ولا يفعل شيئا.

أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ (4) مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (7) – العنكبوت


لذا فالمطلوب منا في حياتنا الإثبات العملي أننا نستطيع أن نكبح جماح رغباتنا ونوازعنا الداخلية لنصل إلى ما يحبه الله وعلى قدر مقاومتنا يكون حبنا الحقيقي له عز وجل.

كلمة أخيرة أحب أن أضيفها وهي أن العمل الجماعي والصعود الجماعي لا يقلل من شأن الفرد بل يزيده عزة لأن الجماعة أقوى لأن فيها قدرات لا تتسنى للفرد الواحد مهما اعطاه الله من علم وقوة، ولكن للأسف ثقافة العمل الجماعي متدهورة في المجتمعات العربية وذلك نتيجة أمهات تربي أبنائها على المنافسة والتميز الفردي فهي تفعل ذلك بين الأخ وأخيه وتفعل ذلك بينهم وبين أقاربهم ثم زملائهم في الدراسة فيكبر الطفل وهو لا يفهم إلا أن التميز شئ فردي حتى أن بعضهم يكرس حياته لإحباط أي محاولات جماعية للإنجاز.


© October  23  2007 ___ Daliah Rashwan
  Send Reply,   First Page,    
  • أيها العراقيون
  • أمنا النخلةوأبونا العراق
  • أنا العراق_نشيد
  • لأجل إمرأة عراقية
  • التاريخ يبدأ في سومر
  • فلسطين - العراق
  • عتاب عراقي
  • انقاذ مساجد السنة
  • شهداء الحرب العراقية الإيرانية
  • ماذا بعد أيها العراقيون
  • أنت أول وطن
  • مواقع عراقية
  • تصويت لبنت من العراق
  • كاظم الجبوري
  • مطالب من المالكي
  • نساء العراق ضحايا
  • المالكي يكرم المغتصبين
  • وثيقة سرية للمالكي
  • مذبحة بساتين النجف
  • الشيخ حارث_الحياة
  • مقلدي اية الله الحسني
  • قناة الزوراء الفضائية
  • فلمان وثائقيان عن المجازر
  • الصدر وجيش المهدي
  • معركة بغداد الكبرى
  • خطة لتهجير السنة
  • الوثيقة السرية الشيعية
  • المسلسل الكبير
  • Full Saddam Execution
  • PELOSI&BUSH
  • عيد الأضحى في العراق
  • Americans M-16
  • Execution Saddam
  • A Message To Americans
  • What Americans must see
  • Video Falluja Massacre
  • سراح صدام حسين
  • منجزات حكومة المالكي
  • Death Squads
  • معتقلين ومفقودين
  • آخر الأخبار
  • مركز استخبارات براثا
  • أبو درع
  • صدام الحقيقي
  • ضحايا حرب العراق
  • مختصر العراق الحديث
  • تحذير لخونة العراق
  • الدمار في العراق
  • استعلامات جهنم
  • رسالة صدام إلى أمريكا
  • War in Iraq
  • الحجاج لعام 2006
  • Aleppo Gate PageRank Checker
    See Who visited us!
    See Who visited us

    Islamic Webs "Arabic"

    مواقع عربية
    New   
    نائل مات ودمه في رقبتكم جميعا
    طولكرم عبر التاريخ
    ماذا بعد أيها العراقيون
    Moon Phase
    Current Moon Phase

    Aleppogate's Visitors Count
    About Us    Go Up    Main Page    Go Topics    Contact Us    ® 01_06_2006, Powered By Eng. Assem  
    ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّـكم النار The dismantling of Israel Document, Israel is an outlawed entity أفضل الجهاد؛ كلمة حق أمام سلطانٍ جائر!؛  مواقع عراقية هامة