The Red Free   About Us    Go Topics    Main Page                            www.aleppogate.blogspot.com  ,  aleppogates@yahoo.com    Contact Us...   
   English
           Liberty Word, Mot De Liberté, الكلمة الحرة
Peace ? or .......just Peace-Conference  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Portugal and Spain, Lebanon and Syria  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Send your topics, comments and Inquiries on  aleppogates@yahoo.com  so that I can publish them here
Liberty Word
Topics In English


Useful Webs

Islamic Webs "English"
New   

bratha مركز استخبارات براثا

مركز استخبارات براثا
يدير احداث 23/11/2006

شبكة أخبار العراق:
بعد سلسلة المصادمات التي وقعت في مناطق متعددة من بغداد وبالذات الاحياء السكنية ومنها حي الصليخ والاعضمية والفضل وحي العدل والجامعة والعامرية والبياع والشرطة الرابعة والخامسة واحياء اخرى تطول القائمة بها .
اكدت جميع الوقائع واشارت كافة الدلائل الملموسة بما لا يدع مجالا للشك او التفسير المختلف او المضاد من ان المليشيات الطائفية المرتبطة باحزاب سياسية متفردةبالسلطة وراء كل تلك المصادمات او حتى اعمال الخطف والتعذيب والقتل الى اخر هذه الممارسات الاجرمية

وقد اصبح العمل في هذا الميدان على المكشوف فاجهزة وزارة الداخلية على اختلاف مسمياتها وعلى اختلاف درجات العاملين فيها يعرفون المفردات التفصيلية عن هذه الاعمال وكذلك الحال بالنسبة للعاملين في تشكيلات وزارة الدفاع .
واصبح ليس في الامر سرا ان يعرف من يعرف ان شخصيات تسمي نفسها ( قياديي في الحزب الفلاني ) يخططون بالعلن لاغتيال شخصيات مشاركة في العملية السياسية ايضا ولكنهم من الجانب الاخر وليس سرا ايضا ان اُذكر السيد هادي العامري والشيخ جلال الصغير بما يفكرون به هذه الايام من تصفيات جسدية ل (س و ص ) من الكتل التي يتحاورون معها على مدار الساعة . وان التصعيد الذي يجري اليوم له علاقة بهذه المخططات وبحسابات خبيثه كخبث الفرس .

وما يحويه مركز براثا من هيئة تحقيقية ومركز معلومات وقوة اجرائية ومعتقل وكذلك مخزن مبرد لحفظ الجثث للمواطنيين الذين يجلبون الى ذاك المركز المشؤوم .
ونعود الى موضوعنا فان استهداف المناطق ذات الغالبية العربية الاصيلة والوطنية الحقيقية اصبحت عرضة واهدافا دائمة لتلك المليشيات بغض النظر عن ما تضم من تركيبة دينية او اجتماعية او علمية او اقتصادية من بين سكانها .
فان التوجهات الفارسية الصفوية لا تستثني احدا من جرائمها وان الادوات المنفذة من افراد المليشيات ابدوا ولائهم المطلق لبني جلدتهم الفرس الصفويين متنكرين لهذا البلد وخيراته واهله متطبعين بطباع الذئاب وان ارضعت يوما ما حليب الشاة فلا بد ان تعود لاصلها وطبعها .

فلما تكررت المداهمات على احياء منطقة الفضل وابو سيفين وما جاورها على ايدي اجهزة وزارة الداخلية وتشكيلات وزارة الدفاع واعتقل من اعتقل واوذي من اوذي ودمرت ممتلكات الاخرين وكل ذلك جرى بعلم الحكومة تحت لافتة مكافحة الارهاب والارهابيين والجميع يدرك ان هذه الادعائات اصبحت ممجوجة لا تمت للواقع بأي صلة وانما تسويغ لمبررات ايذاء وتدمير المواطن البرئ

تكررت الهجمات المسلحة على الاحياء المذكورة من قبل المليشيات بعد مداهمات الحكومة كصفحة ثانية من المخطط التدميري لسكنتها واغتيل من اغتيل وخطف من خطف واحرق ما احرق وان هجمات الصفحة الثانية كانت تنطلق من مقر وزارة الصحة هذه الوزارة التي يدعي وزيرها ببساطة انها وزارة خدمية ولكنها خدمية لاعداء الشعب العراقي من العملاء والخونة والمأجورين ان كان يعلم وان كان لا يعلم فالسيد حاكم الزاملي* وهو وكيل الوزارة يعلم التفاصيل وهوالذي يدير ويشرف على تلك الاعمال وبتنسيق مع عصابات بدر والشيخ جلال الصغير بالتحديد الذي يقود الان مشروع تفريس محافظة بغداد او على اقل تقدير تشييعها وفق المفاهيم الصفوية المعادية لكل ما هو عربي واسلامي .

فلما كانت الحكومة مساهمه مساهمة فاعلة في هذا الموضوع وراضية تمام الرضى عن اداء مليشياتها فلم يبقى امام القوى الوطنية السنية والشيعية في منطقة الفضل وما جاورها الا ان تدافع عن نفسها ومن المعروف ان حي الفضل ببغداد تسكنه عوائل سنية وشيعية منذ عشرات السنين ويرتبطون بوشائج اجتماعية وعلاقات عائلية قوية مبنية على تقاليد بغدادية اصيلة لا يمكن اختراقها من مجاميع العملاء والخونة والمرتزقة المتسللين من ايران الصفوية .

ولما تكررت الممارسات الاجرامية لعشرات المرات ولم تبقى في اليد حيلة لذلك نهضت هذه القوى مستنده الى حق الدفاع الشرعي المكفول بالشرائع السماوية والقوانيين الوضعية بالدفاع عن النفس والعرض والمال وان ترد على وكر الخيانة والغدر والتفرقة القابع في سراديب وزارة الصحة لتضع له حدا ازاء اعماله الاجرامية في مناطقها .

وكاجراء مضاد قامت مجاميع من ما يسمى جيش المهدي واعضاء منظمة بدر المسلحة من تنفيذ مخطط اجرامي يتكون من سلسلة اعتداءات على المواطنين العراقيين بأوامر مباشرة من مركز استخبارات براثا وغرفة العمليات التي تديره على ان تستهدف اولاً مدينة الثورة والاعظمية وجامع ام القرى ومنطقة الفضل وما جاورها وكان الهدف منها اشعال الفتنة الطائفية حيث ان اولى تلك الاعتداءات ابتداءت في مدينة الثورة بغية تأليب المواطنين من المذهب الشيعي على اخوانهم من السنة وان الهجوم المفتعل على دار وزير الداخلية في شارع فلسطين الذي تزامن مع تلك الاعتداءات كان يستهدف تسليط الاتهام على القوى الوطنية الرافضة للاحتلال بأعتبار ان وزير الداخلية رمزا من رموز كتلة الائتلاف الشيعي وبالتالي خلق مبررات لاستهداف مناطق معينة وقوى سياسية معينة ايضا سواءاً كانت مشاركة في العملية السياسية او خارجها وبالتالي يطلق عليها( ردود افعال طبيعية ) كما جرى ابان تفجير قبة مرقد الامامين العسكريين وما احدثته من فتنة طائفية منذ ذلك الوقت . وان الذي جرى اليوم من اعتداءات على المساجد منطقة الحرية ببغداد وحرقها وحرق ثمانية عشر مسكن على من فيها وقصف مسجد ابو حنيفة في الاعظمية وقصف مقر هيئة علماء المسلمين رغم حظر التجوال واستنفار قوات الامن والحرس الوثني ما هو الا دليل اخر على تورط الحكومة واحزابها الطائفية بهذه الجرائم.

وان اللقاء الذي بثته بعض الفضائيات ووسائل الاعلام والذي ضم ما يسمى رئيس الجمهورية ونائبه ورئيس كتلة الائتلاف الشيعي ما هو الامحاولة للتنصل من المسؤولية الاخلاقية والدستورية التي تترتب على هؤلاء ازاء الجرائم التي وقعت في زمن ( الديمقراطية والعراق الجديد) واولى بهؤلاء جميعا ومن والاهم وشركائهم هو التخلي عن السلطة والعودة الى فنادقهم ومقراتهم قبل يوم 9/4/2003 وان عليها ان تعلن امام العالم اجمع عن عجزها في ادارة شؤون البلاد وان تتخلى فوراً عن سدة الحكم والا نحناء امام الشرعية الدستورية للعراق وقائده الرئيس المجاهد صدام حسين والا ينتظرها يوم لايعلمه الا الله جل في علاه...

*حاكم الزاملي :- هو خريج الدراسة الاعدادية وبشهاده مصدقة من سوق مريدي وهذا ليس من باب التشهير السياسي وان كان خلاف ذلك ليقدم الدليل .
ادخل دورة في ايران الصفوية وتم تدريبه على اعمال التخريب واساليب القتال داخل المدن وتعلم النطق بالفارسية ويحسنها الان وبعدها عاد الى العراق .
عين معاون مدير الشؤون الادارية في وزارة الصحة ثم زاحم مديره المباشر واستحوذ على منصب مدير عام الشؤون الادارية وتقديراً لما قدمه من جرائم بحق المواطنين وباعتباره عميلاً متفاني في خدمة اسياده رقيه الى منصب وكيل وزير الصحة .
وهو لا يجيد كتابة هامش على اى معاملة تخص الوزارة وانما يقوم رؤوساء الاقسام المعنية بتثبيت تلك الهوامش وفق تقديراتهم ...وتنصرف واجباته الى ادارة افراد المليشياء والعناصر الاخرى العاملة تحت امرة الصفويين


© 2006, العراقي الأصيل

Return To Iraq Gate
  Send Reply,   First Page,    
  • أيها العراقيون
  • أمنا النخلةوأبونا العراق
  • أنا العراق_نشيد
  • لأجل إمرأة عراقية
  • التاريخ يبدأ في سومر
  • فلسطين - العراق
  • عتاب عراقي
  • انقاذ مساجد السنة
  • شهداء الحرب العراقية الإيرانية
  • ماذا بعد أيها العراقيون
  • أنت أول وطن
  • مواقع عراقية
  • تصويت لبنت من العراق
  • كاظم الجبوري
  • مطالب من المالكي
  • نساء العراق ضحايا
  • المالكي يكرم المغتصبين
  • وثيقة سرية للمالكي
  • مذبحة بساتين النجف
  • الشيخ حارث_الحياة
  • مقلدي اية الله الحسني
  • قناة الزوراء الفضائية
  • فلمان وثائقيان عن المجازر
  • الصدر وجيش المهدي
  • معركة بغداد الكبرى
  • خطة لتهجير السنة
  • الوثيقة السرية الشيعية
  • المسلسل الكبير
  • Full Saddam Execution
  • PELOSI&BUSH
  • عيد الأضحى في العراق
  • Americans M-16
  • Execution Saddam
  • A Message To Americans
  • What Americans must see
  • Video Falluja Massacre
  • سراح صدام حسين
  • منجزات حكومة المالكي
  • Death Squads
  • معتقلين ومفقودين
  • آخر الأخبار
  • مركز استخبارات براثا
  • أبو درع
  • صدام الحقيقي
  • ضحايا حرب العراق
  • مختصر العراق الحديث
  • تحذير لخونة العراق
  • الدمار في العراق
  • استعلامات جهنم
  • رسالة صدام إلى أمريكا
  • War in Iraq
  • الحجاج لعام 2006
  • Aleppo Gate PageRank Checker
    See Who visited us!
    See Who visited us

    Islamic Webs "Arabic"

    مواقع عربية
    New   
    نائل مات ودمه في رقبتكم جميعا
    طولكرم عبر التاريخ
    ماذا بعد أيها العراقيون
    Moon Phase
    Current Moon Phase

    Aleppogate's Visitors Count
    About Us    Go Up    Main Page    Go Topics    Contact Us    ® 01_06_2006, Powered By Eng. Assem  
    ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّـكم النار The dismantling of Israel Document, Israel is an outlawed entity أفضل الجهاد؛ كلمة حق أمام سلطانٍ جائر!؛  مواقع عراقية هامة