The Red Free   About Us    Go Topics    Main Page                            www.aleppogate.blogspot.com  ,  aleppogates@yahoo.com    Contact Us...   
   English
           Liberty Word, Mot De Liberté, الكلمة الحرة
Peace ? or .......just Peace-Conference  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Portugal and Spain, Lebanon and Syria  ___ Writer: ~Raja Chemayel
Send your topics, comments and Inquiries on  aleppogates@yahoo.com  so that I can publish them here
Liberty Word
Topics In English


Useful Webs

Islamic Webs "English"
New   

sadrarmehdi في الموقف من مقتدى الصدر وجيش المهدي


السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته
نقلاً من المجموعة العراقية
الكاتبان: إبراهيم علوش ومحمد أبو النصر

مقدمة:"من قبل السيد إبراهيم علوش"


الأخوةالكرام، كتبت هذه المادة قبل استشهاد الرئيس صدام حسين بيوم أو يومين للمجد الأردنية، وبعد استشهاد الرئيس، طرحت القضية التي تعالجها المقالة بقوة أكبر في الشارع العربي، وساد الاختلاط خاصة في الموقف من حزب الله والجهاد الإسلامي وحماس، وهنا نود أن نؤكد على ما يلي:
  • أن استشهاد الرئيس لا يجوز أن يدفعنا باتجاهات طائفية، وإلى السقوط فيما يريده لنا الأعداء من تناحر وتذابح طائفي، وهذا نقيض توجه الرئيس صدام حسين الذي تمسك بوحدة الأمة في أحلك الظروف،

  • أن استشهاد الرئيس لا يجوز أن يدفعنا باتجاه الخيار الأمريكي في لبنان (السنيورة)، أو الخيار الصهيوني في فلسطين (محمود عباس)، بذريعة مقاومة الاستطالة الإيرانية في الإقليم، فخيارنا الوحيد هو التأكيد على عروبة لبنان وفلسطين كما العراق،

  • أن إيران في العراق قوة معادية لا تقل خطورةً عن الولايات المتحدة وبريطانيا، وأن لها بالتأكيد مشروع هيمنة في الإقليم، ومن حقنا كشعب عربي أن نرفض ذلك وأن نقاومه بالسلاح عند الضرورة، ولكن العدو الرئيسي يبقى الطرف الأمريكي-الصهيوني، ومن يغيب عنه هذا التمييز ينجرف حتماً إلى التحالف مع الأنظمة العربية والأمريكان،

  • أن من حقنا أن نطالب قوى المقاومة في لبنان وفلسطين بموقف واضح في العراق، ومن استشهاد صدام حسين، وأن نصر على ذلك، ولكن لا يجوز أن يدفعنا هذا إلى تخوينها، فذلك يصب في غير مصلحة الأمة،

  • أن الحل في النهاية ليس الارتهان إلى هذا الطرف أو ذاك، بل في بلورة مشروع شعبي عربي خالص، يمثل مصلحة الأمة.

وكانت تلك هي التوجهات التي عبر عنها المجتمعون في جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية يوم السبت الموافق في 06_01_2007 لإجلال وتكريم شهادة صدام حسين.
مع التحية...... أخوكم إبراهيم علوش
وأترككم الآن مع المقالة...

في الموقف من مقتدى الصدر وجيش المهدي
بقلم: إبراهيم علوش ومحمد أبو النصر

يقف الشارع العربي عموماً مع المقاومة الجذرية للعدو الأمريكي-الصهيوني وأذنابه، ويندفع قلباً وقالباً خلف عمليات المقاومة في العراق ولبنان وفلسطين بلا أدنى تردد. ولكن يمزقه علناً وسراً، في اعتزازه بالمقاومة في العراق ولبنان وانتصاراتهما الرائعة، ذلك التوتر المكبوت ما بين فصائل المقاومة العراقية من جهة وحزب الله اللبناني من جهة أخرى.
وفي الوطن العربي الكبير، في أمسيات القابعين بثبات في معسكر المقاومة الواحدة في النهاية، معسكر الأمة، كثيراً ما تحتد الحوارات حول الموقف من إيران وحزب الله، ومن امتداد المحافظين الإيرانيين الأساسي في العراق: مقتدى الصدر وجيش المهدي.

وحيث أننا سبق أن أعلنا موقفاً داعماً للصدريين خلال صداماتهم مع القوات الأمريكية في أول عامين للاحتلال، ودعونا للتفاهم معهم ضمن جبهة المقاومة العراقية، فإننا سنترك المعالجة الموسعة للاصطفاف ضمن المشهد الإقليمي لمناسبة أخرى، من أجل التركيز بالتحديد على الموقف من مقتدى الصدر وجيش المهدي في العراق اليوم.

بالرغم من ذلك، لا بد أن نؤكد، قبل الدخول في الموضوع، ولكي لا يفهم منه بأي شكل من الأشكال أننا نصطف مع المحور الرسمي العربي بذريعة الاستطالة الإيرانية في الإقليم، على المقدمات التالية:
  1. أن مصلحة الأمة تقتضي من وجهة نظرنا موقفاً مركباً يتناسب مع تعقيد الحالة يقوم على دعم المقاومة اللبنانية في مواجهة العدو الصهيوني وقوى 14 آذار في لبنان، ودعم عمليات الجهاد الإسلامي في فلسطين، وكل عمليات المقاومة الفلسطينية، في نفس الوقت الذي ندين ونقاوم فيه صراحةً التدخل الإيراني في العراق وفي أفغانستان.

  2. أن مشروع المحافظين في إيران يقوم على التمدد في الإقليم وتحويل إيران إلى قوة عظمى، وهو ما يدفعهم للتنافس مع المركز الإقليمي الصهيوني على غنيمة السيطرة على الإقليم، وعلى تكسير عقبة العراق وتفكيكها طائفياً، ولكن أيضاً على تدعيم المقاومتين اللبنانية والفلسطينية ودعم سوريا ولو بحدود مرحلته الإستراتيجية الحالية. فالتناقض بين مشروع المحافظين الإيرانيين والمشروع الصهيوني تناقض حقيقي غير مفتعل، والبرنامج النووي وإثارة قضية المِخرقة وغيرها يخيف الكيان الصهيوني فعلاً، ولكن مشروع المحافظين الإيرانيين ليس مشروع الأمة العربية، وليس دوماً في حالة تناقض مع الطرف الأمريكي-الصهيوني العدو الرئيس للأمة، ولذا يجب أن نقاتله بالسلاح في العراق حتى ونحن ندرك أن مصلحة الأمة تتقاطع معه موضوعياً في سوريا ولبنان وفلسطين في هذه المرحلة.

  3. أن التناقض الرئيسي للأمة يبقى مع الطرف الأمريكي-الصهيوني وأذنابه، وأن الأنظمة العربية التي تدعي اليوم الحرص على العراق وعروبته وإسلامه، وتزعم الدفاع عن العراق في وجه الاستطالة الإيرانية هي نفسها التي قدمت العون لحصار العراق واجتياحه وتدميره. وبمقدار ما تتحالف تلك الأنظمة بالتالي مع الطرف الأمريكي-الصهيوني، بمقدار ما تبقى جزءاً من التناقض الرئيسي للأمة مع أعدائها. فالتقرب منها بذريعة التصدي للتمدد الإيراني ليس سوى مدخلٍ للتبعية للولايات المتحدة والكيان الصهيوني بغض النظر عن الديباجة.

  4. أن الشكل الأساسي الذي يتخذه المشروع المعادي في بلادنا اليوم هو شكل التفكيك الطائفي والاثني والعرقي، ولذلك، فإن كل من يسوق الطروحات التفكيكية، بغض النظر عن طائفته وعرقه ومنطقته وعشيرته، يصب موضوعياً في المشروع المعادي. والتحريض السني لا يقل خطورة عن التحريض الشيعي أو المسيحي أو الدرزي أو ... الأمازيغي أو القبطي أو التحريض القطري اللبناني أو الفلسطيني أو الأردني. ونذكر هنا بالذات على سبيل المثال لا الحصر الدويلة ذات اللون الطائفي التي أعلن عنها مؤخراً في المناطق السنية في العراق باسم "دولة العراق الإسلامية"، فهي موضوعياً جزءٌ من مشروع التفكيك المعادي، حتى لو كان القائمون عليها جزءاً من معسكر المقاومة. ففي السياسة، لا تقاس الأعمال بالنيات، بل باصطفافها الموضوعي ضمن جغرافيا تناقض المصالح.

ونلحظ في السياق أن ازدواجية وجهي مشروع المحافظين الإيرانيين في الإقليم تتجلى على مستوى الشخصيات في اختلاف شخصيتي السيد حسن نصرالله من جهة ومقتدى الصدر من جهة أخرى، وهي ازدواجية تحكمها الجغرافيا السياسية بالمناسبة أكثر بكثير مما تحكمها العوامل الشخصية. ولا ندخل هنا في تقييم عبد العزيز الحكيم وقوات بدر وغيرهم من المرتبطين بمعسكر الإصلاحيين الإيرانيين الأكثر استعداداً للتذيل للمشروع الأمريكي-الصهيوني بدلاً من التنافس معه ومناطحته كما يفعل المحافظون الذين ينتمي إليهم الرئيس أحمدي نجاد.

ولا يمكن أن نحدد الموقف من مقتدى الصدر بشكل موضوعي إلا ضمن هذه اللوحة المركبة. فجماعة مقتدى الصدر يرفعون صور السيد حسن نصرالله والشيخ أحمد ياسين، ويدبجون الخطب في تأييد المقاومة اللبنانية والفلسطينية، ثم يقومون بارتكاب عمليات الخطف والقصف والاغتصاب والتهجير ضد الفلسطينيين في العراق!!!

وقد
ثبت تورطهم خلال عام 2006 بآلاف حالات الذبح والتعذيب والتهجير على أساس طائفي ضمن سياق محدد هو تطهير بعض المناطق طائفياً، أي ضمن مخطط تشطيب مناطق النفوذ الطائفي. كما أنهم يعلنون يومياً تقريباً عن قتلى لهم قضوا في دعم قوات الحرس الوثني ومغاوير الداخلية خلال معاركها مع قوى المقاومة. وهذا يجري الآن على أوسع نطاق، منذ عشرة أشهر على وجه الدقة، بصورة لا يمكن معها أن نعزو الأمر مثلاً "لعناصر غير منضبطة"! فلا يمكن إلا أن نفهم أن جيش المهدي، بغض النظر عن خطابه السياسي، الإقصائي للمقاومة أحياناً، المعادي للاحتلال أحياناً أخرى، تماماً كموقف المحافظين الإيرانيين، هو جزء من مشروع تفكيك العراق، وأنه يصطف بالتالي في المعسكر المعادي للأمة، وأن جيش المهدي هو باختصار جيش طائفي.



ما يعقد الصورة هنا بالطبع هو الصدامات الدموية التي تنشب أحياناً بين جيش المهدي والقوات الأمريكية أو البريطانية. ولم يعد لدينا شك الآن، خاصة من خلال إعداد التقرير اليومي للمقاومة العراقية على مدى سنوات، أن جيش المهدي ليس جزءاً من قوى المقاومة، بل أن تلك الصدامات محكومة أساساً في وتيرتها وتوقيتها وحدتها بالتنافس بين المحافظين الإيرانيين والمحافظين الجدد في واشنطن أو لندن على حقل النفوذ في العراق.


فإن كانت ثمة مشكلة لدى واشنطن مع جيش المهدي فهي أنه امتدادٌ للمحافظين الإيرانيين لا للمقاومة العراقية. فجيش المهدي يشارك في الحكومة منذ عام 2005، أي قبل تفجيرات سامراء في 22/2/2006، وفي البرلمان المقسم طائفياً، وفي العملية السياسية في ظل الاحتلال، كغيره من القوى الطائفية الشيعية مثل بدر والدعوة والقوى الطائفية غير الشيعية مثل الحزب الإسلامي العراقي، وهو من أشرس الداعين لاجتثاث البعث ولإعدام الرئيس الشرعي للعراق صدام حسين.


مقتدى الصدر الآن جزء من النظام الذي أقامه الاحتلال، وأغلب معاركه خلال الفترة الماضية كانت مع غير الاحتلال، وقد نقل عنه مرة تصريح يحرم إراقة قطرة دم أمريكية واحدة، وموقفه بالتأكيد ليس التقرب من المقاومة أو الحرص على تشكيل جبهة موحدة معها، بل موقف الوالغ في تمزيق العراق طائفياً لمصلحة أجندة خارجية، حتى وهو يتنافس مع امتدادات الإصلاحيين الإيرانيين في العراق. ولم يظهر على الإطلاق أن أجندة مقتدى الصدر في العراق هي أجندة وطنية تحررية حتى بمقدار عشر أجندة حسن نصرالله في لبنان.


الأمريكيون مشكلتهم مع مقتدى الصدر تتمثل في أنه قوة طائفية خارج سيطرتهم، من بين القوى المشاركة في البنى القائمة على المحاصصة الطائفية التي أسسوها على أنقاض مؤسسات دولة العراق. وهو قوة معادية للمقاومة، نعم، ولكنها تمثل اختراقاً في خاصرتهم بالرغم من ذلك، وهو استطالة خارجية من حليف يريد أن يسحب البساط العراقي من تحت أقدامهم. فالولايات المتحدة، وهي تعاني الضغوط الداخلية للانسحاب من العراق، لا تريد أن تتركه للمحافظين الإيرانيين، ولذلك تحاول أن تحجم كل امتداداتهم في العراق، فلا نستبعد أن يقوم البريطانيون أو الأمريكيون أو حتى الإصلاحيون الإيرانيون بمحاولة تحجيمهم دموياً. لا بل يمكن أن نقول أن علاقة الأمريكيين أو البريطانيين بجيش المهدي هي أحد أبرز بارومترات علاقتهما مع المحافظين الإيرانيين.


وندرك جيداً أن تناقضنا الرئيسي هو مع الاحتلال، ولكن عملياً يشكل الدعم الآن لمقتدى الصدر دعماً للهيمنة الإيرانية على العراق ولمشاريع المحافظين الإيرانيين في موضعٍ تصطدم فيه بحدة مع مصلحة الأمة، أي أن دعم مقتدى الصدر الآن لا يشكل دعماً لتحرير العراق من الاحتلال، بل لتفكيك العراق، وهو بيت القصيد.

فإن أدت صدامات دموية عنيفة ومتصاعدة للاحتلال مع جيش المهدي في المستقبل إلى إعادة صياغة وعي وموقف أفراده وقيادته جذرياً، باتجاه تبني مشروع وطني عراقي صرف، مترابط مع المقاومة وعروبة العراق، فإن ذلك سيكون خيراً لهم وللعراق، وإلا فإنهم لن يكونوا يوماً جزءاً من مشروع المقاومة والتحرير في العراق ما دامت مرجعيتهم السياسية خارج الرافدين.



اقرأ عن المسلسل الأمريكي الصهيوني الكبير



© 2007, Eng. Assem
  Send Reply,   First Page,    
  • أيها العراقيون
  • أمنا النخلةوأبونا العراق
  • أنا العراق_نشيد
  • لأجل إمرأة عراقية
  • التاريخ يبدأ في سومر
  • فلسطين - العراق
  • عتاب عراقي
  • انقاذ مساجد السنة
  • شهداء الحرب العراقية الإيرانية
  • ماذا بعد أيها العراقيون
  • أنت أول وطن
  • مواقع عراقية
  • تصويت لبنت من العراق
  • كاظم الجبوري
  • مطالب من المالكي
  • نساء العراق ضحايا
  • المالكي يكرم المغتصبين
  • وثيقة سرية للمالكي
  • مذبحة بساتين النجف
  • الشيخ حارث_الحياة
  • مقلدي اية الله الحسني
  • قناة الزوراء الفضائية
  • فلمان وثائقيان عن المجازر
  • الصدر وجيش المهدي
  • معركة بغداد الكبرى
  • خطة لتهجير السنة
  • الوثيقة السرية الشيعية
  • المسلسل الكبير
  • Full Saddam Execution
  • PELOSI&BUSH
  • عيد الأضحى في العراق
  • Americans M-16
  • Execution Saddam
  • A Message To Americans
  • What Americans must see
  • Video Falluja Massacre
  • سراح صدام حسين
  • منجزات حكومة المالكي
  • Death Squads
  • معتقلين ومفقودين
  • آخر الأخبار
  • مركز استخبارات براثا
  • أبو درع
  • صدام الحقيقي
  • ضحايا حرب العراق
  • مختصر العراق الحديث
  • تحذير لخونة العراق
  • الدمار في العراق
  • استعلامات جهنم
  • رسالة صدام إلى أمريكا
  • War in Iraq
  • الحجاج لعام 2006
  • Aleppo Gate PageRank Checker
    See Who visited us!
    See Who visited us

    Islamic Webs "Arabic"

    مواقع عربية
    New   
    نائل مات ودمه في رقبتكم جميعا
    طولكرم عبر التاريخ
    ماذا بعد أيها العراقيون
    Moon Phase
    Current Moon Phase

    Aleppogate's Visitors Count
    About Us    Go Up    Main Page    Go Topics    Contact Us    ® 01_06_2006, Powered By Eng. Assem  
    ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسَّـكم النار The dismantling of Israel Document, Israel is an outlawed entity أفضل الجهاد؛ كلمة حق أمام سلطانٍ جائر!؛  مواقع عراقية هامة