اسرائيل حشدت الدبابات والقوات على حدود لبنان واستدعت الاحتياط؛ وإعلان الجيش الإسرائيلي الغاصب عن عزمهم لعمليات برية تستهدف أنفاق ومخابئ وأسلحة حزب الله؛؛؛ هذا إن لم نقل استهداف وقتل اللبنانيين كما فعلوا في بداية الحرب
ويترافق كل ذلك الآن مع استمرار الغارات الجوية وقتل عشرات الأبرياء كل يوم
من جهةٍ أخرى؛؛ وهنا أتوقف عند القميئـان وليـد جنبلاط والكـر أسعـد الحريري؛؛ وعن فضلهما في إعـلان ممثل اسرائيل لدى الأمم المتحدة دان غلرمان أن وقف إطلاق نار مؤقت لا معنى له لأنه سيسمح "لهذا السرطان بالانتشار أكثر, يجب معالجة الإرهاب ومن يرعاه في سورية وإيران" واستشهد مجددا بقوى من 14 آذار حيث نقل عن وليد جنبلاط قوله إن التخطيط تم في دمشق لخطف الجنديين من أجل إبعاد الضغط عن إيران كما اقتبس قولا لسعد الحريري بأن هناك دول تدعي أنها شقيقة وهي ليست شقيقة
أحب التوجه الآن؛؛ إلى دول الخليج؛؛ لأكتفي بهذه النظرة؛؛ ولكم أن تقرأوا ما تبديه عينـاي
وعن المجموعة البريدية
islamic family
فاستمروا لا بارك الله فيكم؛ في نشر الفتنة بين المسلمين؛ ضد المقاومة اللبنانية؛؛ فكثيراً ما تحتاج اسرائيل لأمثالكم؛ ولأمثال من يحكمونكم وأنتم راضون عنهم وفق ما يشرعونه لكم اوليـاء أموركم,,, وارتضيتم فتاواهم,,, فكفتكم عنـاء السعي إلى الجهـاد
وإلى حسني مبارك؛؛ فأيامك باتت قليلة مع الشعب الذي سيلفظك وولدك المراهق؛؛ ولعلَّ خواتم أعمالك هي المساهمة الفعالة لضرب المقاومة اللبنانية
وعبد الله في الأردن؛؛ عليكَ أن تعلم فقط أن الله تعالى جعل في وجهك سمةً خاصـة تجعل كل انسان غير قادر على الإطالة في النظر إليـك طويلاً
وعبد الله في السعودية؛؛ لابد وأن كوابيساً كثيرة تأتيك كل يوم؛؛؛ ولكن ليس ثمة ضميرٍ لديك بحيث تشعر بألمه,,,, كما يتألم اللبنانيون الآن؛ والفلسطينيون كذلك
وللعلم؛؛؛ لا بارك الله فيكم,,,, وما تجري إليه الأمور نحو ضرب سوريا؛؛ إن تمكنـوا من حزب الله؛؛ وأنتم بلا حيـاء وبلا كرامـة,,, أعلنتم وقوفكم إلى جانب اسرائيل
لن يجفَّ الحبر في كتابة وتدوين جرائمكم بعد هذا الحين
وستقتلعكم شعوبكم من جذوركم التي تمتص سموم اسرائيل؛؛ فسرت في عروقكم وفي دمائكم خضاب الشياطيـن
© 2006, Eng. Assem
حقنة الشفاء العاجل, Click Here
وليد يدعو الهاكرز لضرب المواقع الاسلامية, Click Here
المجموعة الإسلامية البريدية والعار, Click Here
Return To lebanon Gate